top of page
Anchor 1

أبوظبي التعليمية تسيطر على نتائج سباحة البنات ب 12 ذهبية



أبوظبي التعليمية تسيطر على نتائج سباحة البنات ب 12 ذهبية



أخبار أخرى




April 23, 2021

April 22, 2021

April 22, 2021

April 13, 2021

April 7, 2021


22 أبريل 2019 – المركز الإعلامي للجنة الأولمبية الوطنية


سيطرت منطقة أبوظبي التعليمية على منافسات السباحة للبنات، في افتتاح النسخة السابعة من الأولمبياد المدرسي، أول من أمس، في مجمع حمدان بن محمد، في دبي، بعدما حصلت أبوظبي على 12 ميدالية ذهبية، بينما جاءت في المركز الثاني المنطقة التعليمية في العين برصيد 4 ذهبيات، مقابل 3 ذهبيات للمنطقة التعليمية في دبي في المركز الثالث.

وحضر المنافسات وتتويج الفائزين بالمراكز الأولى، شاهل شاهل الطنيجي رئيس لجنة الطب الرياضي في اللجنة الأولمبية الوطنية، ومحمد بن درويش المدير التنفيذي للجنة.

وافتتحت العين المنافسات في فئة 10-11 سنة، بالفوز بذهبية سباق 25 م حرة عن طريق الطالبة ملاك أحمد علام، بينما جاءت في المركز الثاني لارا الحوراني من دبي، وتبعتها في المركز الثالث نادين هلال من أبوظبي، أما السباق الثاني المخصص إلى 25 م ظهر، شهد تفوق لينا العظمة من دبي بحصولها على الميدالية الذهبية، وتبعتها زميلتها في دبي، لارا الحوراني في المركز الثاني، ثم رباب العبيدي من أبوظبي في المركز الثالث.

وواصلت لينا العظمة من دبي تألقها بحصولها على ذهبية سباق 25 م صدر، وجاءت في المركز الثاني ملاك أحمد علام من العين، ونادين هلال من أبوظبي في المركز الثالث، في المقابل بدأت سيطرت المنطقة التعليمية لأبوظبي من السباق الرابع المخصص إلى التتابع 25 م حرة، بالحصول على المركز الأول، ثم دبي في المركز الثاني، والشارقة في المركز الثالث.

أما في فئة 12-13 سنة، منحت منار علي، أبوظبي، ذهبية سباق 25 م حرة، وجاءت مريم بادو من الشارقة في المركز الثاني، ثم مزنة فيصل من أبوظبي في المركز الثالث، واستمر تألق أبوظبي في سباق 50 م حرة عن طريق أمينة سويسي، وتبعتها ياسمين الشامسي من العين، ثم منار علي من أبوظبي في المركز الثالث، وعادت العين إلى الميداليات الذهبية عن طريق ياسمين الشامسي في سباق 25 م ظهر، وجاءت في المركز الثاني ميرا عبدالله من أبوظبي، وفي المركز الثالث فاطمة نادر من الشارقة.



وفي سباق 50 م ظهر فازت أمينة سويسي من أبوظبي بالمركز الأول، ثم ميرا عبدالله من أبوظبي بالمركز الثاني، وروان أحمد علام من العين في المركز الثالث، وحققت مزنة أنيس من أبوظبي ذهبية سباق 25 م ظهر، وتبعتها تالة أيمن من الشارقة في المركز الثاني ثم زميلتها صفية خالد في المركز الثالث، وتألقت أنفال عطاس من دبي في سباق 50 م صدر وحصلت على الذهبية، بينما نالت شمة سامي من الفجيرة الفضية، وتبعتها زميلتها ريم محمود بحصولها على البرونزية، وأكد فريق أبوظبي للتتابع تفوقه في هذا السباق بالفوز بذهبية 25 م تتابع حرة، وجاء فريق الشارقة في المركز الثاني، والفجيرة في المركز الثالث.

أما فئة 14-15 سنة، شهدت استمرار تفوق المنطقة التعليمية في أبوظبي بحصولها على 6 ميداليات ذهبية من جملة 8 سباقات، عن طريق هدا خالد في سباق 25 م حرة، ورهف هشام في سباقي 50 م حرة، و100 م حرة، وفاطمة عيسى في سباقي 25 م ظهر، و50 م ظهر، وفريق التتابع في سباق 25 م حرة، بينما نالت المنطقة التعليمية في العين ذهبيتين في سباقي 25 م ظهر عن طريق أية خالد، و50 م صدر من خلال مهرة غريب.

أكد شاهل شاهل الطنيجي رئيس لجنة الطب الرياضي في اللجنة الأولمبية الوطنية، أن منافسات الأولمبياد المدرسي يحظى برعاية طبية متكاملة، مشدداً على أن سلامة الطلاب والطالبات تعد هي الأساس في المقام الأول.

وقال: “برنامج الأولمبياد المدرسي يلعب دورا بارزاً في تكوين شخصية الطالب منذ الصغر وتحديد غاياته وطموحه والعمل على الوصول إلى ذلك بطرق وخطوات علمية مدروسة بالتعاون مع كافة الشركاء الاستراتيجيين، ما جعله يمضي قدما نحو الازدهار والنجاح ويصبح مشروع وطن يسعي فيه الجميع إلى تقديم أفضل المعطيات التي تدفع أبنائنا إلى جني ثمار جهدهم وتحديهم لأنفسهم”.

وأضاف: “يعد الأولمبياد المدرسي فرصة رائعة لطلبة مدارس الدولة للانخراط في ألعاب رياضية تسهم في تعزيز الحركة الرياضية، ورفد الدولة بكفاءات واعدة تحقق لها التميز والبطولات الخارجية، وهو ما توليه القيادة الرشيدة الاهتمام والمتابعة والدعم”.

وأشار الطنيجي إلى أنه من أبرز مكاسب النسخة السابعة هو استمرار الاستفادة من قرار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة – حفظه الله -بالسماح لأبناء المواطنات، وحاملي الجوازات التي خلاصات قيدها تحت الإجراء بالإضافة إلى مواليد الدولة، بالمشاركة في المسابقات الرياضية الرسمية التي تُقام في الدولة، وعدم اشتراط جنسية الدولة لمشاركتهم في هذه المسابقات، مؤكداً ان الأولمبياد المدرسي هو أفضل مكان لتطبيق هذا القرار والاستفادة منه بالصورة الأمثل، خصوصاً أن الطلاب في أعمار صغير يمكن الاستفادة منها واكتشاف المواهب التي لديها مستقبل مبهر في عالم الرياضة.



كما أسفرت منافسات الريشة الطائرة للبنين، التي أقيمت منافساتها على صالة الحديبية في دبي عن فوز الطالب محمد علي من مدرسة دبي الوطنية بمنطقة دبي التعليمية بالمركز الأول في مسابقة فئة  2002 – 2003  ، وحل سعود محمد المزروعي من مدرسة وادي الحلو بمنطقة الشارقة الشرقية ثانيا، وعبدالله علي المزروعي من مدرسة وادي الحلو ايضا بنفس المنطقة ثالثا ، وعثمان عمر محمد لاعب مدرسة دبي الوطنية بمنطقة دبي ثالثا مكرر

وفي فئة 2005 – 2004 ، حقق اللاعب عباس وكيل من مدرسة دبي الوطنية بمنطقة دبي المركز الأول، وجاء علي عبد الله مراد من دبي الوطنية أيضا ثانيا ، ومحمد سيف المزروعي، من مدرسة وادي الحلو بمنطقة الشارقة الشرقية ثالثا،  وعبدالله أحمد صالح من دبي الوطنية بمنطقة دبي أيضا  ثالثا مكرر.

وفي فئة 2007 – 2006 ، حل حامد سعيد المزروعي من مدرسة وادي الحلو بمنطقة الشارقة الشرقية أولا، ومحمد وكيل من دبي الوطنية – منطقة دبي ثانيا ، ومحمد علي المزروعي من مدرسة وادي الحلو – الشارقة الشرقية ثالثا ، ومنصور يوسف المزروعي من مدرسة وادي الحلو  ايضا – الشارقة الشرقية ثالثا مكرر.

وفي فئة 2009 – 2008 ، حقق سعيد عبدالله من دبي الدولية المركز الأول ، وحل زميله عبد العزيز محمد من المدرسة نفسها بمنطقة دبي في المركز الثاني، وجاء في المركز الثالث حمد عبدالله من مدرسة دبي الوطنية بمنطقة دبي ، ومحمد ناصر أحمد من دبي الوطنية في المركز الثالث مكرر.



أكد سعادة طلال الشنقيطي أمين عام اللجنة الأولمبية الوطنية بالوكالة رئيس المكتب التنفيذي لبرنامج الأولمبياد المدرسي عقب نهاية اليوم الأول من منافسات النسخة السابعة من البرنامج أن اهتمام الطلاب والطالبات وحرصهم على تحقيق مستويات متقدمة ومنافسة بعضهم البعض على التتويج بالمراكز الأولى والميداليات الملونة تعد أبرز مكاسب المشروع الطلابي التي تتجلى واضحة خلال المنافسات النهائية وأضاف ” لاشك أننا نسعد بما نلمسه من أبناءنا وبناتنا في مثل هذا النوع من البرامج الذي يسلط الضوء على المواهب في رياضات تحتاج المزيد من الإهتمام والتركيز والتكاتف من قبل جميع مؤسسات الدولة المعنية بالرياضة من أجل تقديم كافة أنواع الرعاية لهؤلاء الطلاب في مرحلة عمرية مبكرة، ومساعدتهم على الإستمرار في مشوارهم نحو تعزيز قدراتهم المهارية والبدنية، والتعرف بشكل أكبر على أجواء المشاركات والتنافس الاشريف، مما يفتح المجال لزيادة خبراتهم وتجاربهم قبل المشاركة في المحافل المدرسية الخارجية التي يخوضها المميزين منهم مع العديد من الطلاب في الدول الأخري سواء في ألعاب القوى أو الرياضات الدفاعية أو الريشة الطائرة، ونحن في اللجنة الأولمبية الوطنية نقف دائما جنبا إلى جنب مع أبنائنا الموهوبين لتقديم الأفضل والإستفادة بالشكل الأمثل من المنافسات والمحافل المختلفة “



أخبار أخرى




April 23, 2021

April 22, 2021

April 22, 2021

April 13, 2021

April 7, 2021


شارك الخبر على حسابك


bottom of page